في مزيج مؤثر من التقاليد والحداثة، تعمل العلامات التجارية الفاخرة على تعزيز لعبتها الجمالية من خلال تقديم عطور مخصصة لشهر رمضان. وقد أثار التبجيل الثقافي

من العود إلى خشب الصندل، العطور والمكونات العربية هي الطريقة الوحيدة لفتح حدود جديدة من “الرائحة الباهظة الثمن”. أصبح العطر الآن بمثابة أسلوب شخصي، فهو

يبدأ نسيم الخريف بالهبوب حاملاً معه روائح خشب الصندل والعنبر والباتشولي. إن بداية الأشهر الباردة هي أكثر من مجرد تذكير بأن العطلات قد ‘نتهت بالفعل،

ابتُكرت مجموعة Oudgasm بشغف، وقد استُلهمت من حبّ Mona Kattan الشديد للعود. استغرق العمل عليها ٥ سنوات، وهي تُشيد بالجوانب الكثيرة لواحد من مكوّنات العطور