ترحب ديور بالعام القمري الجديد 2025 من خلال حملة تجسد رؤية تتجاوز المألوف، متبنيةً سحر النجوم والغموض الكوني. وتحت الإشراف الإبداعي لـ”ماريا غراتسيا كيوري” والتصوير بعدسة المصورة “أغنيس لويد-بلات”، تأخذنا الحملة في رحلة آسرة إلى عالم التنجيم والفنون الإلهامية، تكريماً لتاريخ العلامة العريق وشغف مؤسسها بفنون “العرافة”.
رؤية إبداعية مستوحاة من عالم الفلك
استلهمت “كيوري” تصميمات كبسولة العام القمري من اهتمام ديور الدائم بالروعة السماوية. ووجدت هذه الرؤية ترجمتها المثالية في الصور الدرامية والحالمة التي التقطتها “لويد-بلات”. وقد أُقيمت الحملة في أجواء مسرحية غامضة، حيث تُزين الخلفية ظلالٌ وإسقاطات نجمية تمنح المشهد طابعاً ساحراً وخيالياً. وتحوّل لويد-بلات هذه الأجواء المجردة إلى لوحات حالمة تجمع بين عوالم الموضة والفانتازيا.
فيلم قصير يعكس الأجواء السحرية
تترافق مع الحملة صور فيلم قصير يعزز من الأجواء الغامضة التي تعبر عنها الحملة. ويدعم الفيلم بألحان ساحرة ومؤثرة، تعيد إلى الأذهان تجربة التأمل في كرة الكريستال لاستكشاف أسرار العام المقبل وتوقع العجائب التي يحملها. قد يهمك: مجموعة “ميس ديور”: عودة إلى التراث بروح معاصرة مستوحاة من الستينيات
إعادة تعريف حملات العام القمري
تركز ديور في هذه الحملة على علم التنجيم، مقدمةً رؤية جديدة ومبتكرة لحملات العام القمري التقليدية، التي غالباً ما تعتمد على رموز متكررة. ومن خلال الاحتفاء بفن التنجيم القديم، تنسجم الحملة مع تقاليد العام القمري بينما تظل وفية لإرث الدار.
لمسة تجمع بين السحر والابتكار
بأجوائها المسرحية وسحرها الآسر، تلتقط الحملة روح الموسم السحرية وتنظر إلى المستقبل بأمل وتفاؤل. وتؤكد كبسولة العام القمري وحملتها السماوية قدرة ديور على المزج بين التقاليد، وسرد القصص، والابتكار بلمسة من الأناقة الخالدة.