تستمدّ مجموعة فلوريت أصولها من التاريخ الإبداعي لفان كليف أند آربلز، وتسطع زخرفتها بسبع ماساتٍ ذات قطعٍ دائري تشكّل تويجاً رقيقاً. وقد أعيد إحياء مجموعة فلوريت اليوم في لقاءٍ جديد يجمع بين الدفء الناعم للذهب الوردي وبريق الماس، لتضيء الإبداعات الجديدة الأربع جوف العنق، كما اليد والوجه فتمنح من ترتديها أناقةً أزليةً. إنّ تقليد صياغة مجوهرات الذهب الأبيض في دار فان كليف أند آربلز وفنّ استعراض أحجار الماس دفع بالدار إلى اختيار الأحجار ذات الجودة الأفضل، سواء لإبداعاتها من الذهب أو لتنفيذ المجوهرات الراقية.IF إلى VVS2 للنقاوة. هذا وتشكّل حلية فلوريت الزخرفية جزءًا فيقوم خبراء الأحجار الكريمة في الدار باختيار الماسات من التدرّجات اللونية D،E أو F ومن فئات من الالتزام التاريخي بجمال الأحجار الكريمة، سيما وأنّ كلّ ماسة تخضع لمعايير جودة صارمة قبل أن تتمّ مطابقتها مع سواها
من أجل ابتكار طقم متناغم.
يجمع حرفيّو فان كليف أند آربلز خبراتهم لبثّ الرقة والإشراقة في كلّ قطعة من قطع مجموعة فلوريت. ويستخدم صائغ المجوهرات تقنية التخريم بتقليد العناية الذي يُمنح لإبداعات المجوهرات الراقية. يسمح تصميم الهيكل المخرّم للضوء بالتسلل عبر الماسات المستديرة فيزيدها إشراقةً. وبدقة متناهية، يُعتمد الترصيع الحبيبي والترصيع بالمخالب في شكل V مما يسمح للأحجار بأن تتلامس وتلمع بتناغم فا يعكّر صفو تألّقها شيء. وفي نهاية المطاف، تستتبع خطوات الصقل واحدةً تلو الأخرى لتستكمل جمال كلّ قطعة.