تواصل Breitling، شركة صناعة الساعات السويسرية العريقة التي تأسست عام 1884 والتي إشتهرت بإختراع الكرونوغراف الحديث، إرثها من الابتكار مع ظهور ساعتين جديدتين لأول مرة: Navitimer 36 و32. وتفتخر هذه التكرارات الجديدة، المتوافقة مع مهمة العلامة التجارية المتمثلة في الرفاهية المستدامة، بإستخدامها أقراص من عرق اللؤلؤ المشع، والذهب الأحمر عيار 18 قيراط الذي يمكن تتبعه، والماس المزروع في المختبر من مصادر مسؤولة. إنها تمزج بين براعة Breitling في صناعة الساعات الكلاسيكية والإبتكارات المعاصرة والصديقة للبيئة، مما يقدم مزيجًا من التقاليد وروح التفكير المستقبلي.

تستلهم ساعتا Navitimer 36 و32 تصميم Navitimer الأيقوني، وهي إحدى الساعات الأكثر شهرة والتي بدأت رحلتها في عام 1952 كأداة لا غنى عنها للطيارين. ومع ذلك، فإن هؤلاء القادمين الجدد يقدمون أكثر من مجرد إشارة إلى الماضي. تبهر ساعة Navitimer 36 بظلال الميناء المعدنية الأنيقة و”الألماس الأفضل”، الذي يمكن إرجاعه إلى المنتجين المعتمدين وفقًا لمعايير SCS-007 للألماس المستدام. وفي الوقت نفسه، يُعد النظير الذي يبلغ قطره 32 ملم مثالًا للأناقة والدقة، ويسلط الضوء على حركة SuperQuartzTM المميزة من Breilting.

تجسد كلتا الساعتين التزام Breilting بالإستدامة من خلال الذهب والألماس اللذين يمكن تتبعهما، وتحملان بفخر علامة Origins، مما يدل على سلامة موادهما الثمينة.

في قلب حملة “Navitimer – For The Journey” توجد Charlize Theron الحائزة على جائزة الأوسكار، والتي تجسد روح وتاريخ مجموعة Navitimer. وعن إرتباطها بالعلامة التجارية، قالت Theron بشكل مؤثر: “كانت رحلتي دائمًا تدور حول الإستعداد لمواجهة أي تحدٍ. لقد سافرت من جنوب إفريقيا إلى لوس أنجلوس عندما كنت صغيرة جدًا، وقد ساعدتني تلك الرحلة الجسدية ورحلة الإنفتاح والإستعداد لتجارب جديدة بشكل جيد على المستوى الشخصي والمهني. يردد Georges Kern، الرئيس التنفيذي لشركة Breitling، هذا الشعور، مشيرًا إلى أنه مثلما يمكن التعرف على Navitimer على الفور، كذلك يمكن التعرف على Theron، وهي أيقونة مشهورة عالميًا لقوتها وجمالها ورحلتها الملهمة. مع الكشف عن ساعتي Navitimer 36 و32، لا تعرض Breitling شهادة على الحرفية الرائعة فحسب، بل تعرض أيضًا التزامًا بالإستدامة وحكايات الأرواح التي لا تقهر.