تميزي برائحة فريدة وإنتعاشة لا مثيل لها مع عطر ” Mille et une Rose” من Lancôme

العودة الى رائحة الورود الطبيعية والشعور بإنتعاشة الأزهار الفواحة المنبثقة من الأرض، بات بمتناول اليد من خلال عطر ” Mille et une Rose” من Lancôme المشتق من وردة سنتيفوليا الشهيرة في جنوب فرنسا، والتي تتميز رائحتها الفريدة بإنتعاشة لا مثيل لها، ليمنح هذا العطر المرأة صياغة جديدة بالنفحات الزهريّة، الطبيعية والعصرية بإمتياز، فإليكِ مميزات عطر ” Mille et une Rose” من Lancôme.

 مميزات عطر “ Mille et une Rose” من Lancôme

كشفت دار Lancôme الشهيرة عن عطرها Mille et une Roses. من خلال إحتفالها بإفتتاح حقول Domaine de La Rose في مدينة غراس، جنوب فرنسا، وهي الحقول التي تستمد منها ورود هذا العطر الطبيعي الأول من Lancôme.

إشادة بالوردة – رمز الدار منذ عام ١٩٣٥ – تضفي وردة “أبسولو” الأولى، من موسم القطاف الأول لورود سنتيفوليا العضوية المزروعة في حقول Domaine de la Rose، لمسة من التجدّد العصري على هذا الإصدار من عطر Mille et une Roses من مجموعة Maison Lancôme.

فمن بين كلّ الورود، وقع الإختيار على السنتيفوليا. يقوم هذا العطر الجديد من مجموعة Maison Lancôme على الجمال الطبيعي لهذا النوع من الورود، الذي تشتهر به مدينة غراس، والمعروف كذلك بإسم وردة مايو. هذه النوعيّة الفاخرة من الورود مزروعة حسب قواعد الزراعة العضويّة، وهي مرغوبة في مجال صناعة العطور نظرًا للنضارة الساطعة التي تتّسم بها. تتناغم وردة سنتيفوليا مع ستّة أنواع من خلاصات الورد الطبيعية، وهي تضفي إنتعاشها على باقة من ألف وردة ووردة، بجوانبها المختلفة، لتمنح صياغة جديدة بالنفحات الزهريّة، طبيعية وعصرية بإمتياز.

يتميز عطر Mille et une Roses بتركيبته المصنوعة بنسبة ٩٧٪ من مكوّنات طبيعية المنشأ، ويُعدّ العطر الطبيعي الأول من Lancôme. إنجاز مبتكر في مجال العطور، من إبداع صانعة العطور لويز تيرنر، يرسّخ إرث Lancôme ورمزيّة وردة الدار، ويوسّع نطاق التزامها ليشمل الحفاظ على التنوّع البيولوجي.

عطر " Mille et une Rose" من Lancôme المشتقة من وردة سنتيفوليا الشهيرة

تشتهر وردة سنتيفوليا بكونها أرقى الورود وأروعها رائحة. مع بزوغ شمس شهر مايو، يعمل المزارعون على قطف الورود يدويًا بين الساعة السابعة صباحًا والتاسعة صباحًا حصرًا، كلّ يوم، وهو الوقت الذي تكون فيه رائحتها الأعلى تركيزًا، قبل تفتّح براعمها. ثمّ تستخرج خلاصة كلّ وردة محليًا من أجل الحفاظ على إنتعاشها ونضارتها الساطعة.  

قد لا يقلّ أريج أيّ وردة أخرى حلاوة، إلّا أنّه لن يكون حتمًا بالنضارة عينها. تتميّز وردة سنتيفوليا، التي تزرعها Lancôme في غراس، بنضارة ساطعة نادرة. وبعد رحلة صديقة للبيئة من جذور كل شجيرة ورد حتى القارورة، خالية تمامًا من أيّ ملوّنات أو مواد مثبّتة، تحتلّ النضارة المنعشة لوردة سنتيفوليا، أو وردة مايو، القلب العطري لصياغة Mille et Une Roses الجديدة.

الزراعة العضوية لوردة مايو، وردة سنتيفوليا

تُزرع ورود Lancôme وفقًا لمتطلبات الزراعة العضوية، من أجل المحافظة على التنوّع البيولوجي المزدهر للأرض للحصول على أفضل نوعيّة من الورود، وقد شهدت هذه الأراضي الفريدة القطاف الأول لموسم الورود العضويّة في مايو ٢٠٢١.

تصميم قارورة MILLE ET UNE ROSES

أكثر من وردة واحدة، إحساس بالمكان والتزام تجاه الإرث المتناقل وتجاه المستقبل.

كدعوة إلى حقول Domaine de la Rose، يزيّن قارورة Mille et une Roses رسم للبوّابة المفتوحة على هذه الملكيّة.  

يسلّط هذا التصميم الجديد الجدير بالجمع، من إبداع أليكس ومارين، الثنائي المسؤول عن الطابع الجمالي لبقية عطور مجموعة Maison Lancôme، الضوء على حقول الدار الجميلة في غراس، مركز Lancôme الجديد للعطور، بحيث يحملنا إلى هناك من خلال رسم لبوّابة المُلكيّة، باللمسات الذهبيّة للشمس المشرقة على منطقة بروفانس.  

DOMAINE DE LA ROSE، من LANCÔME

من غراس، المركز العالمي لصناعة العطور، والمعروفة أيضًا بكونها مدينة “وردة مايو”، من الحقول المزروعة بطريقة عضوية والمدرّجات الزراعية القائمة منذ قرون في ملكيّة Domaine de la Rose العائدة لدار Lancôme، وردة عضوية تلو الأخرى، حصلنا على عطر Mille et une Roses.      

يعتبر غراس المركز العالمي لصناعة العطور بسباب التربة الغنية بالمعادن والمناخ المحلّي المثالي لهذه الأرض الواقعة بين البحر الأبيض المتوسط والجبال، الملائمة لنموّ أنواع مميّزة من الأزهار. 

حازت Lancôme على ملكيّة Domaine de la Rose في عام ٢٠٢٠، وهي تضمّ ١٠ فدادين من هذه التربة ذات الموقع المثالي لنموّ الورود وغيرها من الأزهار. والجدير بالذكر أنّ إنتاج Lancôme للنباتات المستخدمة في صناعة العطور في هذه الأراضي يتمّ من خلال الزراعة العضوية المصدّقة، ويساهم في المحافظة على المهارات الموجودة في غراس وفي الزراعة بطريقة مستدامة وعضويّة. تشمل هذه الشهادة البيئية حماية المناخ والبيئة، الحفاظ على خصوبة التربة، وحماية التنوّع البيولوجي.       

كانت أراضي ملكيّة Domaine de la Rose الخاصة بـLancôme مكانًا للحراجة الزراعية على مدى قرون، وتشمل الفدادين العشرة هذه الحقول المزروعة بطريقة عضوية والمدرّجات الزراعيّة القائمة منذ قرون، التي لها دور أساسيّ في زراعة النباتات المخصّصة لصناعة العطور. في هذا المكان، تواصل Lancôme سعيها إلى متابعة إنتاج العطور الجميلة باستخدام مكوّنات فاخرة طبيعيّة المنشأ، في منبت وردة سنتيفوليا.     

عطر " Mille et une Rose" من Lancôme مشتق من وردة سنتيفوليا الشهيرة

مجموعة MAISON LANCÔME حديقة ورود من الأزهار الطبيعيّة الثمينة

تُعدّ عطور Maison Lancôme، المجموعة الأفخر من دار Lancôme، بإستخدام أجود مكوّنات العطور. لإعادة صياغة عطر Mille et Une Roses، تعاونت الدار مع صانعة العطور لويز تيرنر لإبتكار عطر طبيعي إلى أقصى حدّ ممكن.  

ومع التوصّل إلى نسبة ٩٧٪ من المكوّنات الطبيعية المنشأ، يُمكن إعتبار Mille et une Rose أول عطر طبيعي من Lancôme. من خلال هذا الإنجاز العطري المبتكر، الذي يوسّع التزام العلامة في سبيل الحفاظ على التنوّع البيولوجي، تجسّد Maison Lancôme شذا أكثر من ١٠٠١ وردة، في تركيبة ينبض قلبها بعبير وردة سنتيفوليا الخاصة بالدار، المزروعة عضويًا في حقول Domaine de la Rose.       

خلاصة الورد المركّزة، في أنقى حالاتها

صياغة جريئة لكن فريدة ورقيقة، تسلّط الضوء على الجمال الطبيعي للوردة. من وحي حديقة ورود فاخرة، مجموعة كبيرة من أنواع الورد تشكّل باقة أزهار تتفتّح فيها ألف وردة ووردة.    

تفيض مقدّمة Mille et Une Roses نضارة وإنتعاشًا بفضل نسمات المندرين المتألقة ونفحات البرغموت المشرقة، مع لمسة منعشة يضفيها عبير الإجاص. 

أمّا قلبها فينبض بمزيج متناغم من ستّة أنواع من نفحات الورد: مركّز الورد الجوري المحلّى، إلى جانب النضارة الساطعة لشذا وردة مايو، السنتيفوليا، المزروعة في حدائق Lancôme في غراس، واللمسة المنعشة لخلاصة بتلات وردة إسبرطة.

تُضاف إلى هذه الباقة قطرات من زيت الورد من تركيا، لمسات من مركّز الورد Rose Natsource™، بنفحات الورد المنعشة ذات الجوانب التابليّة، وخلاصة الورد Rose Neoabsolute™، بنفحاتها المتباينة من مشمش وتبغ. جدير بالذكر أنّ كلا هذين المستخلصين مشتقّان من الوردة الجوريّة، وهما يضفيان على التركيبة رقيّ الوردة وطابعها الرقيق والمركّب. وختامًا، نسمات من أزهار الفاوانيا المتفتحة، تضمّ خلطة الجيرانيوم-الورد الزهريّة الأنيقة Rosyfolia™، وخلطة Petalia™ الفاكهيّة الزهريّة التي تفيض بنفحات الورد والليتشي، ليكتمل تحوّل حديقة الورود هذه إلى باقة زهريّة أثيريّة ساطعة.   

أمّا الأثر العطري للتركيبة فيفيض بسحر عنبريّ آسر تمتزج فيه نفحات مركّز فانيلا مدغشقر وAmbrofix™، للمسة جديدة من التباين، توازنها النفحات المسكيّة الدافئة. 

تابعونا على انستاغرام !

 لمزيد من المقالات الرائعة تابعو قناتنا على واتساب.

42973

مجلة ليالينا