Search
Close this search box.

تعرفي على ملكات العالم اللواتي يدعمن النساء بمناسبة اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة

العنف هو للأسف من أكثر الإنتهاكات، التي تمارس ضد المرأة، لذلك حددت الجمعية العامة للأمم المتحدة، يوم 25 تشرين الثاني/ نوفمبر من كل عام، يوماً عالمياً للقضاء على العنف ضد النساء، وإختارت له اللون البرتقالي للإشارة لمستقبل خال من العنف ضد أي إمرأة أو فتاة. وبهذه المناسبة اليوم تعرفي ملكات العالم اللواتي يدعمن النساء ويضعن كل طاقاتعن وإمكانياتهن لدعم المرأة وحمايتها.

الملكة القرينة كاميلا باركر

الملكة القرينة كاميلا باركر تهتم بقضايا العنف ضد المرأة
الملكة القرينة كاميلا باركر تحارب العنف المنزلي

تعتبر الملكة القرينة كاميلا باركر زوجة ملك بريطانيا، من المناصرين للقضايا التي تحارب العنف المنزلي، وكانت قد دعت كاميلا باركر أعضاء WI إلى الضغط حتى يقل العنف المنزلي ويختفي إلى الأبد، كما وأنها تحلم باليوم الذي لا يكون من ضرورة لتقدم جمعية Refuge لإنقاذ الحياة خدماتها.

وتعتبر الملكة القرينة أن الأعمال الخيرية تبدأ من المنزل وكذلك العنف. وأشارت الى أنه في الفترة التي تسبق عيد الميلاد ترتفع معدلات العنف المنزلي بشكل كبير، ولكن مع وجود شركاء مسيئين داخل المنزل، قد يكون طلب المساعدة أمرا صعباً. كذلك تهتم الملكة القرينة كاميلا باركر بقضايا العنف الجنسي، التي تتعرض له السيدات.

الملكة رانيا

الملكة رانيا تنادي بالمساواة بين الجنسين

تعد الملكة رانيا ملكة الأردن، من أكثر الملكات الداعمات لقضايا المرأة، فهي منارة للقوة النسائية، وتهتم بالقضايا الشائكة مثل المساواة بين الجنسين، العنف الأسري وجرائم الشرف وإساءة معاملة الأطفال. وفي قمة HeforShe وهي حملة تضامن من أجل النهوض بالمساواة بين الجنسين بمبادرة من الأمم المتحدة في عام 2018 ، أثنت على النساء العربيات ووصفتهن بإنهن “روح من فولاذ”.

الملكة ماكسيما

الملكة ماكسيما تدعم قضايا المرأة في العديد من الدول

تٌعرف ماكسيما ملكة هولندا بدعمها لقضايا المرأة، وكانت منذ عام 2009 المحامي الخاص للأمين العام للأمم المتحدة للتمويل الشامل من أجل التنمية، ومنذ ذلك الحين تعمل على تعزيز وصول الحسابات المصرفية والتأمين والقروض والمعاشات التقاعدية كوسيلة لتغيير حياة المرأة في العديد من الدول.

الملكة ليتيزيا

الملكة ليتيزيا من الداعمين لقضايا المرأة

“يجب أن تتمتع كل فتاة مولودة في أي مكان في العالم بإمكانية إختيار ما تريده في الحياة لأنه من الرائع أن تكون إمرأة”. بهذه الكلمات بدأت الملكة الإسبانية ليتيزيا خطبتها ضد الظلم الذي تتعرض له المرأة مثل إرتفاع الأمية بين الإناث وتشويه الأعضاء التناسلية لهن، وزواج القاصرات وفجوة الأجور والعنف الأسري. وأثنت ماريا نيرا مديرة قسم الصحة العامة والبيئة في منظمة الصحة العالمية، على ملكة إسبانيا ووصفتها “بأنها ملكة أوروبية عصرية تتجرأ على التحدث بوضوح فيما يتعلق بصحة المرأة نفسيًا وجسديًا”.

تابعونا على انستاغرام !

 لمزيد من المقالات الرائعة تابعو قناتنا على واتساب.

42953