إنطلاقًا من نجاحها حول العالم، تواصل دار ميسيكا باريس توسّعها العالمي مع إفتتاح بوتيكها الرئيسي flagship الأول في الدوحة في قطر.
يقع البوتيك الجديد في بلاس ڤندوم، وجهة التسوّق الفاخرة في قطر، حيث تبلغ مساحته 150 مترًا مربّعًا. يعكس البوتيك رؤية ڤاليري ميسيكا وقيم الدار، فيتّسم بالأسقف العالية والخطوط الواضحة والتصميم المينيمالي، ويوفّق بسلاسة بين الأنوثة والحداثة والإبداع المعاصر. يلتقي خشب الصنوبر الرمادي الملمّع مع التفاصيل المعدنية بلون الذهب الأصفر والرخام الأسود والمرايا المشطوبة، في تعبير عن هوية ميسيكا المتمرّدة على القواعد التقليدية السائدة في عالم المجوهرات، والتي ترسم معالم جديدة للفخامة المشغولة بمهارة لا يُعلى عليها.
يشمل البوتيك أركانًا مخصّصة لنقل الضيوف إلى عالم الموضة العابرة للأجيال من وحي موسيقى الروك الذي تشتهر به ميسيكا. فيضمّ البوتيك غرفة رئيسية فسيحة تدعو الضيوف إلى إكتشاف أشهر تصاميم الدار وأجددها، إلى جانب غرفة خاصة تستعرض تشكيلة واسعة من المجوهرات الراقية الإستثنائية التي تحمل توقيع مشاغل ميسيكا في باريس. تكتمل تجربة التسوّق المميّزة مع غرفتَين VIP حصريَتَين تؤمنّان أقصى درجات الخصوصية، في إشارة إلى توق العلامة الدائمة للجمال والفخامة والبراعة المطلقة.
تتشرّف الدار بالكشف عن قطعة مجوهرات راقية تأسر الأنظار Released Sun ، يُمكن إرتداؤها حول العنق أو الرأس، وقد صمّمتها ڤاليري ميسيكا خصيصًا بمناسبة إفتتاح المتجر الرئيسي في الدوحة. كما يتوفّر حصريًا في البوتيك الإصدار المحدود والحصري بقطر من سوار My Move المصمّم من الجلد باللون الخمري، إلى جانب سوار Lucky Move وقلادة Lucky Move المصمّمَين من الخزف الخمري، التي طرحتها الدار بالتعاون مع مجموعة علي بن علي إحتفالًا بهذا العام التاريخي في قطر.
يُشار إلى أنّ البوتيك الرئيسي الجديد هو ثالث متجر لميسيكا في الدوحة والـ13 في الشرق الأوسط.