Search
Close this search box.

تعبير صارخ وساحر عن الحرّية مع عطر Yves Saint Laurent الجديد

حرّ” هذه هي الكلمة التي تعرّف تماماً عن Yves Saint Laurent. جريء على الدوام. يختبر تصاميم جديدة بدون أيّ قيود. يتخطّى الحدود.

فمصمّم الأزياء الواثق من نفسه إلى أقصى الحدود تجرّأ على الكشف عن بشرته عام 1971، حيث ظهر في إعلان مروّج لعطره الرجالي الأوّل.

فالكشف عن البشرة هو التجسيد الأمثل للثقة بالنفس من الرجل الذي عاش حياته متّخذاً شعار TOUT, MAIS TERRIBLEMENT “كلّ شيء لكن إلى أقصى الحدود” ومن النساء اللواتي ألهمنّ.

ويصرح إيف سان لوران قائلاً: “أنا مدرك للتقدّم الذي أحرزته في عالم الموضة والأزياء، وأنّني سمحت للنساء بدخول عالم من الحرية حُرّم عليهنّ حتّى ذلك الحين.”

اليوم يكشف عطر LIBRE EAU DE TOILETTE عن جانب جديد، أكثر حميمية لأنوثة دوا ليبا المدوّية، التي تكشف بدون خشية عن بشرتها تحت أشعة الشمس بتعبير صارخ وساحر عن الحرّية – لكن دائماً بلمسة كوتور راقية. داعياً المرأة لتكون حرّة لتعيش الشغف إلى أبعد الحدود. وحرّة لتختبر تماماَ كلّ ما يلامس بشرتها. وحرّة لأن تكون حرّة.

وبتوازن مثالي بين الجانبين الرجالي والأنثوي، يتميّز العطر الجديد الذي ابتكره صانعا العطور آن فليبو وكارلوس بنايم بكلّ ما يجعل عطر LIBRE EAU DE PARFUM رمزياً إلى هذا الحدّ لكنّه يطلّ في صياغة مفعمة بشاعرية ساطعة وحيوية تجعله رائعاً وغامراً أكثر من أيّ وقت مضى مع لونه الزهري الذهبي الفاتح والرقيق، المقدّم بكامل جاذبيّته في نسخة جديدة أطول من قارورة الكوتور التي تطبع عطر LIBRE.

مع إضفاء رائحة الشاي الأبيض النقية والناعمة على انتعاش خزامى ديفا والشاعرية المتّقدة لمركّز زهر البرتقال، يسلّط عطر LIBRE EAU DE TOILETTE الضوء على التجاذب المميّزة للعطر بين الجانبين البارد والدافئ. لفحة الشمس وانتعاش الماء. إنّه انصهار جذّاب بين الرائحة الآسرة والبشرة المكشوفة، ما يعبّر عن الحاجة الماسة في هذه الأيّام إلى المزيد من الشفافية والتواصل البشري.

لأنّ الحرّية أصبحت أهمّ من أي وقت مضى، إذ يتردّد صداها في السلوك الشخصي والعاطفي. هي أكثر من مزاج، هي طريقة عيش. هي كافة الأحاسيس التي تخالج كيانك. تقبّلي نفسك، عواطفك ورغباتك. أشعّي بريقاً وكوني مرتاحةً مع نفسك. انثري نفحاتٍ آسرة مع عطر LIBRE EAU DE TOILETTE..

في العام 2021، أطلقي العنان للنار المتقدّ في داخلك.

تذوّقي طعم التشويق وتباهي بحضور يخطف القلوب.

استمتعي بحرّيتك إلى أقصى الحدود.

العطر

رعشة جذابة تدغدغ البشرة

يطلّ عطر LIBRE EAU DE TOILETTE من Yves Saint Laurent Beauty بحلّة آسرة وعصرية تحاكي أعلى معايير الأنوثة، مع اللون الذهبي الوردي الناعم الذي يستحضر إلى الأذهان درجات النيود التي اكتست بها مجموعات Saint Laurent.

“الشفافية. الصفاء. الصدق.” هذه هي المفاهيم الرئيسية التي اتخذها صانعا العطور كارلوس بنايم وآن فليبو نقطة انطلاق لإعادة إحياء عطرهما LIBRE EAU DE PARFUM بنسخة أو دو تواليت لا تقلّ جرأةً وتميّزاً عن نسخة الأو دو بارفان، إنّما مشحونة بلمسات أكثر دفئاً وبساطة. العواطف تغلب الأفعال. يفيض العطر بنغمات متباينة تنبثق منها توليفة نقية نقاء السماء الزرقاء الصافية.

يقوم تصميم LIBRE على التلاعب الجريء بين مكوّنيه الأساسيَّين المصمّمين خصيصاً لعلامة Yves Saint Laurent Beauty، وهما خزامى “ديفا” الفوّاح من بروفانس (فرنسا) ومركّز زهر البرتقال الآسر من المغرب.  ينعكس الطابع العصري لهذا العطر في التضارب بين اللمسات الرجولية التي تتسلّل من الفوجير، وهي عائلة عطرية كلاسيكية للرجال، وبين النفحات المفعمة بالأنوثة التي تتعالى من قلبه النابض بالأزهار البيضاء.

تساهم لمسة الشاي الأبيض الذهبي الجديدة في إبراز الطابع المتلألئ الذي يتمتع به زهر البرتقال فيما تُعزز الانتعاش الذي يتسم به الخزامى، من وحي الرائحة الراقية التي تنبعث من أوراق الشاي المتبرعمة. كما تمتزج نفحات الخضار والفواكه الرقيقة مع عبير الأزهار المنعش الذي يفوح من زنبق الوادي الناعم لتتوحّد عناصر التركيبة بتجانس قلّ نظيره. ومن جهة أخرى، تتزاوج نفحة الشاي الأبيض الذهبي النقية التي تُعتبر أكثر خفّة ونعومةً وإنعاشاً من نفحة الشاي الأسود التي يشيع استخدامها في تركيب العطور، مع توليفة من المكونات الطبيعية والصناعية لإضفاء صفاء وشفافية لا مثيل لهما على العطر.

وفي هذا الإطار، يوضح صانعا العطور قائلين: “كنّا نبحث عن طريقة لنبعث النقاء والشفافية في التركيبة. وفوراً خطرت على بالنا لمسة الشاي الأبيض الذهبي فوجدنا أنّها الخيار المثالي. وبما أنّ هذه النفحة لا تعكس جنساً محدّداً، فهي تضفي بُعداً جديداً وأكثر رقة على التباين بين الجانبين الذكوري والأنثوي، والذي يُعدّ من السمات التي تميّز عطر LIBRE.”

ويقول صانعا العطور في هذا الصدد إنّ “مقدّمة هذا العطر كفيلة برسم الابتسامة على الوجه”، حيث تتزاوج نفحة البرغموت المتلألئة مع أريج الإجاص النقي وشذا التفاح الرقيق. أمّا قلبه فينبض شاعريةً وجاذبيةً تحاكيان سحر بشرتها البرونزية التي تتلألأ تحت بليزر بقصة راقية واضحة المعالم، حيث يتناغم أريج مركّز زهر البرتقال ومركّز زهرة الفلّ الآسرين مع نسمة زنبق الوادي المنعشة والنقية والمتكاملة.

ولكن بالرغم من نقاوة لمسة الشاي الأبيض الذهبي وزنبق الوادي الجديدة، لا يزال عطر LIBRE EAU DE TOILETTE يبعث دفئاً ساحراً يوقظ المشاعر. فحين تتعالى من قلبه روائح بتلات الأزهار، تكشف قاعدته عن فانيلا بوربون من مدغشقر الذي يجسّد الرائحة الغنية للعيدان حين تنضج بالكامل.

هو عطر بارد. هو عطر دافئ. هو عطر نقيّ. ينساب عطر LIBRE EAU DE TOILETTE بجوانبه المتباينة على بشرتك بشاعرية تناشد الحواس. فهو يتنفّس حريّةً في كلّ قطرة من قطراته.

برنامج حصري

قائم على مكوّنات طبيعية، مُصمّمة حصرياً لعلامة YSL

في عطر Libre، أُضفيَت لمسة راقية على الطابع الذكوري الكلاسيكي للعطر وتحتوي تركيبته على مواد عالية الجودة مصمّمة خصيصاً لعلامة Yves Saint Laurent. في هذه المجموعة المصممة حسب طلب العلامة، تمّ تجريد المكوّنات الطبيعية الرئيسية للعطر من خصائصها الأصلية، ثمّ أعيدَ تشكيلها بواسطة تقنيات مبتكرة لإطلاق العنان لجوهر كلّ نفحة من النفحات العطرية.

قلب خزامى “ديفا”

خزامى ديفا صُنف جديد مطوّر يتميّز بأريجه المنعش ومقاومته للآفات، وهو يُزرع في المناطق الجبليّة المنخفضة في بروفانس. يتمّ إنتاج خزامى ديفا المخصّص لـYves Saint Laurent بطريقة مستدامة، في إطار برنامج يهدف إلى تعزيز زراعة الخزامى مجددًا في فرنسا.

بداية، يجري تقطير الساق والزهرة المقطوفَين يدويًا، بالبخار، للحصول على زيت أساسي طبيعي بالكامل. ثمّ يتمّ تجزيء الزيت باستخدام ثاني أكسيد الكربون، وهي عمليّة تتيح لصانعي العطور إزالة الجوانب الأكثر ذكورية التي تُعدّ أقلّ جاذبيّة، من أجل الإبقاء حصرًا على أجمل الأجزاء. وبالتالي فإنّ “قلب خزامى ديفا”، المصنّع خصيصًا لصالح الدار، يُعدّ صياغة أكثر انتعاشًا وذات طابع زهريّ أبرز، من الزيت العطري.                                                              

قلب اللافندين

يستُخدم اللافندين لتعطير الملابس منذ العصر الروماني (من اسمه اشتقّت كلمة “laundry”، أي الغسيل)، وهو هجين من نوعين من الخزامى البرية ولطالما ارتبط بالنظافة. يُعدّ اللافندين اليوم من أكبر المحاصيل المخصصة للصناعات العطرية في فرنسا، مع الإشارة إلى أنّ النوعيّة المستخدمة في تركيبة LIBRE من مصدر مستدام وتهدف إلى تحسين دخل المزارعين من خلال الحرص على أن يكون سعر البيع جيدًا، وضمان استقرار الأسعار على المدى الطويل.

لا تُستخدم في صناعة زيت اللافندين العطري سوى الأزهار المقطوفة حديثًا. وللحفاظ على انتعاشها النابض بالحيوية، يجري تقطيرها بالبخار، ثمّ تفكيكها بالتقطير الجزيئي قبل إعادة تجميعها للحصول على “قلب” عطريّ. جدير بالذكر أنّ هذه النوعيّة الخاصة مصنّعة لصالح Yves Saint Laurent Beauty حصرًا.             

خلاصة فانيلا بوربون الممتازة من مدغشقر

تثمر زهرة الفانيلا الملقّحة باليد في يوم تفتّحها عيداناً خضراء يجب قطفها عند نضوجها وتجفيفها لمدة ستة أشهر كي تتبلور رائحتها. يتمّ استقدام الفانيلا الخاصة بعلامة Yves Saint Laurent من مصادر مستدامة في مدغشقر.

ويتمّ الحصول على خلاصة الفانيلا الممتازة المستخدمة في عطر LIBRE EDT والمصنوعة حصرياً لعلامة YSL، بواسطة تقنية استخراج متطورة تسلّط الضوء على رائحة العيدان الغنية. تنضح هذه الخلاصة القوية والغنية بالقوامات بلمسة بذور الفانيلا الناضجة الطازجة مع نفحة من البلسميك.

هذا وقد صرح صانعا العطور آن فليبو وكارلوس بنايم: “كنّا نبحث عن طريقة لنبعث النقاء والشفافية في التركيبة. وفوراً خطرت على بالنا لمسة الشاي الأبيض الذهبي فوجدنا أنّها الخيار المثالي.”

تصميم جديد بلون نيود

عندما تصبح الأيقونة قابلة للّمس… للتعبير عن النفحات الاستثنائية في عطر  LIBRE EAU DE TOILETTE الجديد، أعادت سوزان دالتون ابتكار قارورة LIBRE الشهيرة بنسخة أطول لتوحي بالخفّة والرقّة، ولتتمكن من إبراز اللون الذهبي الوردي الناعم والجديد الذي اكتسى به سائل العطر في حلّته المفعمة بالجاذبية.

ومن جهة أخرى، يتوهّج شعار كاسندر الأفقي الكبير مثلما تتلألأ قطعة مجوهرات على البشرة، ليتباين مع الشكل العمودي الذي اتخذته القارورة. وقد عمدت المصمّمة إلى ثني شعار العلامة الأسطوري ليتبع الزوايا الحادة للقارورة الزجاجية ومن ثمّ ثبّتته عليها ليفيض بريقاً تحت أشعة الشمس ويستعرض براعة هندسية قلّ نظيرها.

كما يظهر تفصيل جذاب وجريء آخر، وهو الزجاج المقصوص بدقة على شكل V من وحي الفتحة الموجودة في حرف Y، والذي يشق طريقه بعمق على القارورة الزجاجية لتجسيد بدلة التكسيدو المفصّلة وواضحة المعالم من YSL.

ثمّ يبرز غطاء أسود مائل ليسلّط الضوء على السلسلة الذهبية الأنيقة حول عنق القارورة بما يعزّز جاذبية تصميمها الراقي وغير المتناسق.  … لأنّ امرأة YSL تشعر بالحرية لدى ارتداء السلاسل ما دامت مصنوعةً من الذهب. على أي حال، يمكنها كسرها متى تشاء. أظهري بشرتك واختبري حريّة بلا حدود.

… لأنّه ما من كلمات أكثر تعبيراً لوصف المرأة اليوم سوى كلمة Libre (حرّة).

الفيلم

حرّية بلا حدود

تجمع الحملة الإعلانية الشيّقة لعطر LIBRE EAU DE TOILETTE من جديد بين المخرج والمصوّر الفوتوغرافي نبيل المقيم في لوس أنجلوس والحائز على عدّة جوائز مع نجمة البوب الجديدة التي اشتهرت بشخصيتها الجريئة. دوا لبيا… سفيرة عطر Libre.

هنا ترتقي دوا ليبا بمفهوم الحرّية إلى آفاق غير مسبوقة، فتكشف عن جانبها الأنثوي بجرأة تاركةً خيوط الشمس تداعب بشرتها. فتصعد سلالم بنية هندسية رفيعة تبدو وكأنها معلقة في الهواء فوق مناظر المدينة الخاطفة للأنفاس، وتسير نحو حافة العالم بخطى ثابتة بكعب ستيليتو حادّ.

فتتحدّى الجاذبية بشجاعة لا مثيل لها تحت السماء الزرقاء الصافية بشعرها الأشقر الجذّاب وبشرتها المتوهّجة، ومتألّقةً ببدلة سوداء بقصّة واضحة المعالم من دار Saint Laurent. تتجاوز دوا حدود أنوثتها، لتكون بطلة من أبطال عصرنا، حدودها السماء. فهي مثال على المرأة الواثقة بنفسها.

تتأجج نار الرغبة في قلبها وتنبض بشرتها بطاقة خارجة عن المألوف. فتغمض عينيها وتشعر بأشعة الشمس تداعب جفنيها مثل شعلات ذهبية شفّافة. ثمّ تفتحهما من جديد بنظرة تنمّ عن ثقة أعلى من أي وقت مضى. وفي حركة جريئة، تخلع عنها البليزر وترميها فيما تتابع مشيتها المتألقة.

وإذا بها تفيض إشراقاً متحدّيةً لهيب الشمس ومسلّمةً نفسها لأشعّتها اللافحة وتترك خيوطها تداعب بشرتها الذهبية. ومن خلال هذه الحركة، نستشفّ عواطفها الجياشة التي تبدو وكأنها تنبعث من بشرتها المتعطرة برائحة تحبس الأنفاس. ملكة بقلب أسد في قمة العالم اتخذت من الحرية رداءً لها. … لأنّ الحرّية هي أغلى ما لدى الإنسان.

في الحملة المطبوعة الجديدة لعطر LIBRE EAU DE TOILETTE، المصوّرة أيضاً بعدسة نبيل، تقف دوا ليبا بجانب شعار LIBRE العملاق المشتعل بالنيران. وفي حركة جريئة، تكشف عن بشرتها الذهبية حاملة البليزر على كتف واحدة. وتحدّق مباشرةً في أعيننا، وكأنّها تحاول استفزازنا وتتحدانا لنحذو حذوها…

“دوا امرأة وحيدة وحرّة… ليس لديها أي توقّعات ولا تحدّها أي قيود…

لا تريد سوى التعبير عن أنوثتها. إنه تعبيٌر جريء وجذاب عن الحرّية. تسلّم دوا نفسها بالكامل للطبيعة بسيطرة تامّة. هذه دوا باختصار… ذروة

حرّيتها التي لا تعرف حدوداً”.

تابعونا على انستاغرام !

 لمزيد من المقالات الرائعة تابعو قناتنا على واتساب.

11403